خنثى حديقة الملا طفة
اي فتاة تحلم ب زب كبير و اسود يشبع لها رغبات كسها الممحون كنت دائما اراقب جاري بسرية و اشاهده من النافدة الصغير في الحمام و هي يستمني زبه الكبير كنت احلم به دائما و اتخيل كيف سيكون بداخلي في هذا اليوم كان ممددا في حديقته عندما دخلت خبية عندما اقتربت منه فتح عينيه و عندها معت كل جرئتي و بدا اقلع ملابسي حتى اصبحت عارية كنت اعرف انه لن يستطيع ان يقاوم جسمي كانت بزازي كبيرة و مؤخرتي الكبيرة تشهي و كسي و بطني المشدودة كنت استطيع اثير اي رجل لاكني اردت زبه الاسود بالظبط بدأ يبتسم و قال لي لم اعرف ان جارتي الجميلة جسمها بهذه الاثارة اقتربت منه و مددت جسمي العاري فوقه و بدات اقبل شفتاه المملوءة ثم بدأت اسخن اكثر عندما دخل لسانه الطويل الى فمي و بدا ينيكني به و يعض شفتاي امممم في نفس الوقت قلعت له ملابسه و جلست فوقه كانت مؤخرتي تواجهه امسكها بيده و بدا يدعكها و يقبلها و في ذلك الوقت كان تركيزي كله على زبه الذي حلمت به طوال الشهر الماضي بدأت ادعكه بيدي من فوق الى بيضاته و بدات ادعكهم بيدي ثم ادخلته الى فمي و بدأت الحسه و ارضعه و امص بيضاته حتى اصبح كالعمود المنتصب وضعت يدي على كسي المبلل و مسحت مائي على يدي ثم وضعتها على زبها ة بدأ ادعكها عليه بقوة اكثر هذه المرة ة كلما سمعت تاوهه سخنت اكثر و اكثر كسي الممحون لم يعد يستحمل امسكت زبه بيدي ثم وضعته امام ثقبتي و جلست عليه بدأ اصرخ كلما دخل اكثر بطوله احسست به يدخل الى داخل اعماقي و يعطيني متعة لم اجربها من قبل و اصبحت اصرخ و اغنج و انا احس بثقبتي تتمدد ثم بدأت اقوم و اجلس عليه لمدة طويلة ثم بدلنا كل الوضعيات الساخنة حتى نزلت اخرجت زبه ووضعته بين فخذاي ثم بدأ ادعكه بينها حتى انفجر عليه اوه كم اعشق الزب الاسود